Tuesday 17 June 2014

لأنه جميــل


راته لامعاً كما النجوم
ثم ارتدت لاجله النحاس
تفاءلت تمايلت
ابنوسه تخاصم الكلام
ضجيج صمتها حزين
ودائماً يطل
وعود امنياتها تنوح
لتحتمي بالف ظل
وصوت ذكرياتها يبوح
فكبرياء عشقها يذل
ضجيج صمتها حزين
وورده محنيه تعانق السماء
تجاوب الحفيف امراه
صنديدة تقول الف لا
فامنياتها مقاتله
تكهنت لتنبش العناق
لكنها تلعثمت بعثره النفاق
مضت اليه عاريه ..
تجادل البقاء بالرحيل
توترت به ..
وقبّلته في عناق
لانه جميل ..
خرافه تحاور الخيال
تكاثرت احلامها
توسدته الف شال
لانه جميل

No comments:

Post a Comment